أين كنتى عندما احتجت إليكى , لجأت إليكى عندما كنت سجين بيوت الظلام, كنت ألتمس الخوف والألم كنت أنظر إلى الابتسامة من بعيد كنت أحلم ,أحلم أن أرسم الابتسامة على وجهى أين كنتى عندما احتجت إليكى تركتى يدى بوادى عميق رميتى بي داخل زنزانة لم يعرفها الضوء ألديك جوب لسؤالى لماذا ؟
انا القلب الذى هواك لماذا فعلتى بى ذلك هل صرت لعبةً داخل عالمك كنتى حبى الاول والاخير كنتى ظلى , كنتى الحضن الدافئ كنت سجينك عندما يحل الليل كانت تبدأ مأساتى , كنت ارى نجوما تكتب اسما وتضيئ سمائى منحتكى وعداً صادقا مخلصاً وفياً فقبلى اعتذارى فأنا الحزن نفسه .